يعود نسب الشاه ابراهيم للإمام موسى الكاظم عليه السلام، وقد استقر في مدينة قم المقدسة من أجل نشر تعاليم أجداده عليهم السلام، لذلك يحظى بشأن عظيم لدى السكان القميين وحتى الزائرين والمحبين من مختلف بقاع الأرض.
يقع المزار بين الأحياء السكنية وإلى جانب ضريحه مقبرة دفن فيها عدد كبير من العلماء والفقهاء، لذلك يكاد المزار لا يخلو من الزائرين طيلة أيام السنة.
أضف تعليقا
تعليقات (0)