صرح القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء "حسين سلامي" انه انطلاقا من انه جندي صغير لقائد الثورة شهد مجده وعظمته وشخصيته وروحه وعلمه في اللحظات الصعبة مثل قرارات الوعد الصادق،فإن اتخاذ مثل هذه القرارات يتم بناء على إرادة الأشخاص المرتبطين بالله والمؤمنين بحقيقة الاقتدار كقائد الثورة الاسلامية.
وخلال مشاركته في فعاليات الاحتفال السابع عشر بالأدب الجهادي والمقاوم،رأى القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء "حسين سلامي" بأن الشهداء هم حجج الله العظيمة على احرار العالم لانهم نتاج ينبوع الفضائل الذي يبث روح الروحانية والإيمان والحقيقة والحكمة الإلهية وروح الجهاد في جسد المجتمعات.
كما اعتبر القائد العام لحرس الثورة الاسلامية انه من الواجب إعداد شباب مؤمن مؤهل ومضحي للدفاع عن الإسلام والوطن وحرم أهل البيت (ع).
وصرح انه انطلاقا من انه جندي صغير لقائد الثورة شهد مجده وعظمته وشخصيته وروحه وعلمه في اللحظات الصعبة مثل قرارات الوعد الصادق،فإن اتخاذ مثل هذه القرارات يتم بناء على إرادة الأشخاص المرتبطين بالله والمؤمنين بحقيقة الاقتدار كقائد الثورة الاسلامية.
واوضح اللواء سلامي بأن مثل هؤلاء الاشخاص يعرفون السنن الإلهية وهم أهل ثقة، يتوكلون على الله ولا يخافون من الظالمين، قلوبهم واثقة، خطواتهم ثابتة، ومعنوياتهم عالية، ويعرفون قواعد قتال الكفار.
وبالاشارة الى ان قائد الثورة الاسلامية هو بمثابة الوصي والمحافظ على عزة وكرامة المسلمين ، بيّن اللواء سلامي انه يدعو جميع الشبان الى المقاومة والنضال ويجعل ميادين الجهاد ميدان شرف للمسلمين حتى لا يتمكن الأعداء من التغلب على مصير المسلمين.
ويدعون الجميع ويجعلون الأرض ساحة عزة للمسلمين في ميدان الجهاد حتى لا يتمكن الأعداء من التغلب على مصير المسلمين.
أضف تعليقا
تعليقات (0)